لعل الله يحدث بعد ذلك أمرا

لعل الله يحدث بعد ذلك أمرا. لا تدري لعل الله يحدث بعد ذلك أمرا سورة الطلاق القارئ شريف شرح وتفسير لعل الله يحدث بعد ذلك امراً ، هى آية قرآنية نكررها كثيراً لأنفسنا ولأحبابنا عندما يبدأ اليأس في السيطرة علينا و تتملكنا خيبات الأمل و التشاؤم والإحباط، فقد ذكر الله فى كتابه كل ما يساعدنا فى الحياة وكل ما. وقوله - تعالى -: {لاَ تَدْرِى لَعَلَّ الله يُحْدِثُ بَعْدَ ذَلِكَ أَمْراً } ترغيب فى امتثال الأحكام السابقة ، بعد أن سلك فى شأنها مسلك الترهيب من مخالفتها ، ودعوة إلى فتح باب المصالحة بين الرجل.

شرح وتفسير لعل الله يحدث بعد ذلك امراً ، هى آية قرآنية نكررها كثيراً لأنفسنا ولأحبابنا عندما يبدأ اليأس في السيطرة علينا و تتملكنا خيبات الأمل و التشاؤم والإحباط، فقد ذكر الله فى كتابه كل ما يساعدنا فى الحياة وكل ما. وقوله تعالى: لَا تَدْرِي لَعَلَّ اللَّهَ يُحْدِثُ بَعْدَ ذَلِكَ أَمْرًا أي: إنما أبقينا المطلقة في منزل الزوج في مدة العدة لعل الزوج يندم على طلاقها، ويخلق الله تعالى في قلبه رجعتها، فيكون.

يحدث بعد ذلك امرا لاينز

قال الزهري ، عن عبيد الله بن عبد الله ، عن فاطمة بنت قيس في قوله : ( لا تدري لعل الله يحدث بعد ذلك أمرا ) قال : هي الرجعة 25- قال الله تعالى: لَا تَدْرِي لَعَلَّ اللَّهَ يُحْدِثُ بَعْدَ ذَلِكَ أَمْرًا وقدْ سُلِكَ في هذِه الآيةِ مَسلَكُ التَّرغيبِ في امتثالِ الأحكامِ المُتقدِّمةِ بعْدَ أنْ سُلِكَ في شأنِها. وبنحو الذي قلنا في ذلك قال أهل التأويل.

لَا تَدْرِي لَعَلَّ اللَّهَ يُحْدِثُ بَعْدَ ذَلِكَ أَمْرًا).. سورة الطلاق المباركة، آية 1. {لَا تَدْرِي لَعَلَّ اللَّهَ يُحْدِثُ بَعْدَ ذَلِكَ أَمْرًا } [الطلاق] في الحديث قال صلى الله عليه وسلم " ضحك ربنا من قنوط عباده وقرب غيره "ومعنى قرب غيره : أي تغييره الحال من شر إلى خير ، ومن مرض إلى عافية ، ومن محنة وبلاء. { لَا تَدْرِي لَعَلَّ اللَّهَ يُحْدِثُ بَعْدَ ذَلِكَ أَمْرًا } أي: شرع الله العدة، وحدد الطلاق بها، لحكم عظيمة: فمنها: أنه لعل الله يحدث في قلب المطلق الرحمة والمودة، فيراجع من طلقها، ويستأنف.

لَا تَدْرِي لَعَلَّ اللَّهَ يُحْدِثُ بَعْدَ ذَلِكَ أَمْرًا).. سورة الطلاق المباركة، آية 1. وبنحو الذي قلنا في ذلك قال أهل التأويل. شرح وتفسير لعل الله يحدث بعد ذلك امراً ، هى آية قرآنية نكررها كثيراً لأنفسنا ولأحبابنا عندما يبدأ اليأس في السيطرة علينا و تتملكنا خيبات الأمل و التشاؤم والإحباط، فقد ذكر الله فى كتابه كل ما يساعدنا فى الحياة وكل ما.